هل يمكن للفحوصات الإشعاعية توقع مستوى تطور ألم الظهر؟

لا يوجد بشكل عام أي موازنة ٍ بين الآفات الإشعاعية والأعراض السريرية ، لذلك فإنَ الفحوصات الإشعاعية لا تتنبأ بالمسار السريري للمشكل.

حوالي نصف السكان البالغين تظهرعندهم علامات تدهور القرص في الصور الشعاعية العادية. وهذا الوضع الشائع يزداد مع التقدم في السن. وبشكل عام ، لا تزال العلامات الإشعاعية لتدهور الأقراص أكثر شيوعًا بين المرضى الذين يعانون من آلام أسفل الظهر.

يكشف التصوير بالرنين المغناطيسي أو التصوير المقطعي (السكانار) عن تشوهات وآفات الأقراص في القناة الفقرية ، عند ما يقارب ربع السكان الذين لا يعانون من آلام الظهر. من المرجح أن يشفى أو يختفي ألم عرق النسا بواسطة العلاج الطبي بغض النظر عن مستوى الفتق القرصي (حجم القرص الغضروفي).

رأينا

ولذلك قد نكون قادرين على قراءة المستقبل في القهوة أوفي كرة بلورية ، ولكن ذلك يكون صعبا على الأشعة السينية.